يلومونني فيكِ ولا يعلمون كم أعشقكِ
أنتِ الدفء عند برود المشاعر
أنفاسك الشبم لي دواء
أينما ذهبت أنتِ في خاطري وبين عيني
وما أن أجالس الناس إلا وأراك في جانبي
وأحجارك منزلي بها أبني مستقبلي المجهول
وأعود إليك بعد انقطاع فتديري اللي بشوق
أنا منك وأنت، أضحك حين تكركرين ضحكًا
هناك شباب
ينظرون إليك باهتمام وينظفون قلبك من السقام
فعليك مني يا قص السلام ولا عزاء للسلوم والكلام
شكرًا لكِ
شكرًا لكِ
شكرًا لكِ
يا مؤنستي في وحدتي
#خالدالشاذلي