الثلاثاء، 5 أبريل 2022


أيا  لك من جـــراحٍ باغترابي
وفرقتنا بلا دمع ســـــــــرابي
فكيف أعيـــش مغتربًا وبابي
تُغلّقه الظـــــــروف بلا عتابِ
سمعت ندائك كـــــما ندائي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق